NEW STEP BY STEP MAP FOR علاقة الحزن مع نقص الوزن

New Step by Step Map For علاقة الحزن مع نقص الوزن

New Step by Step Map For علاقة الحزن مع نقص الوزن

Blog Article



استبدال الإضافات ذات السعرات الحرارية المنخفضة بأخرى مرتفعة عند تحضير الطعام، مثل استخدام الحليب بدل الماء لصنع فطور دقيق الشوفان، وإضافة الفواكه المجففة والمكسرات إلى العصائر والمشروبات عند تحضيرها.

حاول أن تضع مساحات من الوقت في الصباح والمساء بدون تناول أي طعام، لتمنح الفرصة لجسمك من أجل الراحة والهضم والحرق وإعادة البناء.

قد يكون فقدان وزنًا كبيراً خلال الرضاعة أمراً مزعجًا للعديد من السيدات، ولذلك نقدم مجموعة توصيات تساعد على اكتسابهن الوزن خلال هذه المرحلة:[٢]

تشير بعض الدراسات إلى أن القلق قد يسهم في حرق المزيد من السعرات الحرارية عن الوضع الطبيعي مما يسهم في خسارة الوزن.[٥]

حاول أن تزيل الاغراءات والتوقعات التي يضعها دماغك تجاه عاداتك، لأن الدماغ يحكم فوراً على العادات القديمة لديك.

يمكن للمعلومات التالية أن تُساعد الأشخاص المصابين بنقص الوزن اللاإرادي على تحديد متى يحتاجون إلى تقييم الطبيب، وعلى معرفة ما الذي سيتوقعونه في أثناء التقييم.

تناول وجبة طعام خفيفة كل ساعتين إلى ثلاث ساعات، أي خلال الفترة الفاصلة بين وجبات الطعام الرئيسية.

فكما أن الحزن يمتد ليصل تأثيره إلى العديد من أعضاء جسم الإنسان، فإن المعدة لم تسلم بالتأكيد من تأثير الحزن ، أو مختلف المشاعر عليها، فعلى سبيل المثال؛ فإن المعدة تتأثر بمشاعر الغضب والحزن، حيث تؤثر تلك المشاعر على نشاط المعدة، وتزيد من إفراز العصارة الهضمية، وهذا بالطبع ليس بالأمر الجيد، حيث أن الغشاء المخاطي بالمعدة لا يستطيع أن يقف أمام هذا الأمر، مما يجعلها تصل إلى غشاء المعدة؛ وهذا يكون سببًا في نور الإصابة بالقرحة المعدية، وكما قلت فإن الحزن قد يجعل الشخص فاقدًا لشهيته، حيث أن الحزن يجعل إفراز العصارة الهضمية قليلًا، أو قد يجعل الشخص مفرطًا في تناول الطعام، كما أن التوتر والقلق النفسي قد يكون سببًا في ظهور الأمراض الأخرى، مثل: الإمساك، والقولون العصبي الذي يظهر بسبب التعرض لبعض الضغوطات النفسية، والعصبية، والتي يكون لها أثرًا عضويًا سلبيًا على القولون، الأمر الذي يجعله يفقد قدرته على القيام بدوره بصورة طبيعية. وبهذا فإن تأثير الحزن على المعدة أمر خطير أيضًا.

إن المادة الرمادية مسؤولة عن النشاط الحسي والعضلي، ويشمل ذلك التعلم، والذاكرة، والوظائف الذهنية والانتباه. وكذلك، التحكم بالحركة، والتوازن، والدقة، والتنسيق.

مما يمنعك من تذكر الأشياء الأساسية في حياتك مثل تناول الطعام.

أمراض التهاب الأمعاء: مثل مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي.[٦] حساسية القمح.[٦]

إِذا جربت خيارات المساعدة الذاتية لكنك لا تزال غير قادر على السيطرة على تناول الطعام بدافع انفعالي، فينبغي التفكير في الاستعانة بالعلاج مع اختصاصي في الصحة العقلية.

وللمساعدة في التوقف عن الأكل القائم على الإحساس النفسي بالجوع، جرب النصائح التالية:

في حالات الحزن الشديدة التي ينقص فيها الوزن بشكل كبير، قد يكون من الأفضل الحصول على التغذية الوريدية، مما يساعد على إمداد الشخص بالطاقة اللازمة.

Report this page